تُتلى في القداديس التي ليس لها مقدّمة خاصّة بها، والتي لا تُستعمل فيها مقدّمة الأزمنة الليتورجيّة.
إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ. *
أَنْتَ الإلٰهُ الوَاحِدُ الحَيُّ، مَالِئُ الكَوْنِ بِحُضُورِكَ، *
وَقَدْ أَبْدَعْتَ، مِنْ بَيْنِ الخَلائِقِ كُلِّهَا، الإنْسَانَ عَلَى صُورَتِكَ وَمِثَالِكَ، *
وَطَبَعْتَ فِيهِ وَسْمَ مَجْدِكَ العَظِيم.
كَمَا أَوْكَلْتَ إلَيْهِ العَمَلَ اليَوْمِيَّ لِيُسَاهِمَ بِهِ في مَشْرُوعِ الخَلِيقَةِ، *
وَقَدْ مَنَحْتَهُ رُوحَكَ لِيَغْدُوَ بِالـمَسِيحِ، آدَمَ الجَدِيدِ، / صَانِعَ عَدْلٍ وَسَلام.
وَهَا إَنَّنَا نَضُمُّ أَصْوَاتَنَا إلى جَوْقَاتِ الـمَلائِكةِ وَالقِدِّيسِين، *
لِنَرْفَعَ إلَيْكَ عَلَى الدَّوَامِ † نَشِيدَ المَجْدِ قَائِلِين: