68. تُتلى في احتفالات الشهداء وأعيادهم. ويجوز أن تُتلى في تذكاراتهم.
إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ. *
فَإنَّ الدَّمَ الَّذِي سَفَكَهُ القِدِّيسُ (…) الشَّهِيدُ، *
إكْرَامًا سِالْمِكَ وَا قْتِدَاءً بِالمَسِيح، *
لَيُعْلِي شَأْنَ أَعْمَالِكَ العَجِيبَة.
بِهَذَا تُبْدِي كَمَالَ قُدْرَتِكَ في ضَعْفِنَا، *
وَتُشَدِّدُ قِوَانَا الوَاهِيَةَ لِلشَّهَادَة *
بِالمَسِيحِ رَبِّنَا.
لِذٰلِكَ – هَا إنَّنَا مَعَ القُوَّاتِ الَّتِي في السَّمَاء، *
لَكَ، يَا ذَا الجَ لَالِ، نُسَبِّحُ في الأَرْضِ † عَلَى الدَّوَامِ قَائِلِين: