إنَّهُ لَحَقٌّ وعَدْلٌ وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
يَا أَبَا الـمَرَاحِمِ وَيَا أَيُّهَا الإلٰهُ الأَمِين: *
يَا مَنْ مَنَحْتَنَا ابْنَكَ يَسُوعَ الـمَسِيحَ / رَبًّا وَفَادِيًا.
هُوَ الَّذِي عَامَلَ بِالرَّحْمَةِ الصِّغَارَ وَالفُقَرَاءَ وَالـمَرْضَى وَالخَطَأَة، *
وَكَانَ قَرِيبًا مِنَ الـمَظْلُومِينَ وَالـمَحْزُونِين.
هُوَ الَّذِي أَعْلَنَ للعالم بِكَلامِهِ وَأَعْمَالِهِ *
أَنَّكَ أَبٌ / وَأَنَّكَ تَعْتَنِي بِجَمِيعِ أَبْنَائِكَ.
لِذٰلِكَ – هَا إنَّنَا، مَعَ جَمِيعِ الـمَلائِكةِ وَالقِدِّيسِين، *
نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ † وَعَلَى الدَّوَامِ نُشِيدُ بِمَجْدِكَ قَائِلِين: