57. تُتلى في آحاد «زَمَنِ السَّنَة».
إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصيّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّـهَا الرَّبُّ الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلـِيّ. *
إنَّنَا بِكَ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ، *
وَمَا دُمْنَا نَرْتَدِي جَسَدَنَا هٰذَا الوَضِيع، *
نَخْتَبِرُ كُلَّ يَوْمٍ دَلائِلَ رَأْفَتِكَ / وَنَمْلِكُ عَرَابِينَ الأَبَدِيَّة.
فَفِينَا بَاكُورَةُ الرُّوحِ الَّذِي بِهِ أَقَمْتَ يَسُوعَ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَات، *
وَالَّذِي بِهِ نَرْجُو / بُلُوغَ الفِصْحِ الدَّائِمِ في الـمَلَكُوت.
لِذٰلِكَ – إنَّنَا نُسَبِّحُكَ يَا رَبّ، *
وَمَعَ الـمَلائِكَةِ أَجْمَعِين † نُعَظِّمُ آيَاتِكَ قَائِلِين:
