إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ. *
بِالـمَسِيحِ رَبِّنَا.
إنَّكَ قَطَعْتَ عَهْدًا جَدِيدًا لِشَعْبِكَ *
إذْ فَدَيْتَهُ بِمَوْتِ الـمَسِيحِ وَقِيَامَتِهِ، *
فَصَارَ شَرِيكًا لَهُ في الطَّبِيعَةِ الإلٰهِيَّة / وَوَارِثًا لِمَجْدِهِ في السَّمٰوَات.
وَبِاقْتِرَانِ الرَّجُلِ وَالـمَرْأَة *
أَشَرْتَ إلَى فَيْضِ هٰذِهِ النِّعْمَة، *
إذْ يُذَكِّرُنا سِرُّ الزَّوَاجِ الَّذِي أَقَمْنَاهُ / بِمَقَاصِدِ حُبِّكَ السَّامِيَة.
لِذَلِكَ – مَعَ جُمْهُورِ الـمَلائِكةِ وَجَميعِ القِدِّيسِين، *
نُسَبِّحُ عَلَى الدَّوَامِ † بِنَشِيدِ الـمَجْدِ قَائِلِين:
