إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصيّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّـهَا الرَّبُّ الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلـِيّ. *
إنَّكَ أَنْتَ وَابْنُكَ الوَحِيدُ وَالرُّوحُ القُدُس *
إلَهٌ وَاحِدٌ وَرَبٌّ وَاحِد، *
لِوَحْدَةِ الأُقْنُومِ / بَلْ لِثَالُوثِ الجَوْهَرِ الوَاحِد.
فَإنَّا نُؤمِنُ بِمَا أَوْحَيْتَ بِهِ عَنْ مَجْدِكَ العَظِيم، *
وَنَعْتَقِدُهُ أَيْضًا بِلا تَفْرِيقٍ أَوْ تَمْيِيزٍ / في ابْنِكَ وَفِي الرُّوحِ القُدُس.
وَإنَّنَا إذْ نَعتَرِفُ بِإيمَانِنَا بِالَّلاهوتِ الحَقِّ الأَزَلِيّ، *
نَسْجُدُ لِلثَّالُوثِ في الأَقَانِيم، *
وَلِلْوَحْدَةِ في الجَوْهَر، *
وَلِلتَّسَاوِي في الجَلال.
يَا مَنْ تُسَبِّحُهُ الـمَلائِكةُ وَرُؤَسَاءُ الـمَلائِكةِ، *
وَالكَارُوبِيمُ وَالسَّارُوفِيم، *
وَهُمْ يَهْتِفُونَ عَلَى الدَّوَامِ / بِصَوْتٍ وَاحِدٍ قَائِلِين: