40. تُتلى في الزمن الأربعيني عامة، وفي الآحاد خاصة، ولا سيما عندما لا تُخص هذه الآحاد بمقدّمة ما.
إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصِيّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّـهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلـِيّ. *
فَإنَّكَ تُـوَفِّـرُ زَمَنَ النِّـعْمَةِ والتَّجَدُّدِ هٰذَا لِأَبْـنَائِكَ الـمُؤْمِنـِين، *
كَيْ يَأْتُوا إلَيْكَ / بِكُلِّ قُـلُوبهِمْ تَائـِبيِن.
فَـيُـعْرِضُوا عَنِ العَوَاطِفِ الـمُنْحَرِفَة، *
وَلَا يَـتَـعَلَّقُـوا باِلفَانـِيَاتِ / بَـلْ يَـعْكِفُوا عَلَى الخَالِدات.
لذِٰلكِ – مَعَ جُمْهُورِ الـمَلَائِكةِ وَالقِدِّيسِين، *
نُسَبِّحُ عَلَى الدَّوَامِ † بِنَشِيدِ الـمَجْدِ قَائِلين: