إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ أَنْ نَشْكُرَكَ وَأَنْ نُشِيدَ بِمَجْدِكَ *
وَأَنْ نُسَبِّحَكَ أَيُّهَا الرَّبُّ الآبُ / ذُو الصلاحِ غَيْرِ الـمُتَنَاهِي.
لِأنَّكَ، بِإنْجِيلِ ابنِكَ، *
جَمَعْتَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ كَنِيسَتَكَ الوَاحِدَة، *
وَبِهَا مَا زِلْتَ تُوَحِّدُ، / بِقُوَّةِ رُوحِكَ الـمُحيِي، كُلَّ البَشَر.
هَكَذا تُظْهِرُ الكَنِيسَةُ عَهْدَ مَحَبَّتِكَ، *
وتَنْشُرُ مِن غَيْرِ انْقِطاعٍ رَجَاءَ الـمَلَكُوتِ السَّعِيد، *
وتَسْطَعُ عَلامةً لِأمانَتِكَ الأبَديَّةِ، / لِمَا وَعَدْتَنَا بِيَسوعَ الـمَسِيحِ رَبِّنَا.
لِذٰلِكَ – مَعَ كُلِّ قوَّاتِ السَّمَاءِ *
نُنْشِدُ عَلَى الأَرْضِ حَمْدَكَ، *
وَمَعَ الكَنِيسَةِ بِأَسْرِهَا † نَهْتِفُ بِصَوْتٍ وَاحِدٍ قَائِلِينْ: