إنَّهُ لَحَقٌّ وعَدْلٌ وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ، *
بِالـمَسِيحِ رَبِّنَا.
فِيهِ بَلَغْتَ بِنَا مَعْرِفَةَ الحَقِّ، *
كَيْ نَكُونَ جَسَدَهُ الوَاحِدَ / بِوَحْدَةِ الإيمَانِ وَالـمَعْمُودِيَّة.
وَبِهِ أَفَضْتَ عَلَى جَمِيعِ الشُّعُوبِ رُوحَكَ القُدُّوسَ الـمُحْيِي، *
نَاشِرَ مُخْتَلَفِ الـمَوَاهِبِ العَجِيب / وَمُبْدِعَ الوَحْدَةِ القَدِير.
إنَّهُ الرُّوحُ الَّذِي يَسْكُنُ نُفُوسَ أَبْنَائِكَ بِالتَبَنِّي، *
إنَّهُ الرُّوحُ الَّذِي يَمْلأ بِحُضُورِهِ الكَنِيسَةَ / وَالَّذِي يَرْعَاهَا عَبْرَ القُرُونِ وَالأَيَّام.
لِذَلِكَ – هَا إنَّنَا مَعَ جَمِيعِ الـمَلائِكَةِ وَالقِدِّيسِينَ *
لَكَ، يَا رَبُّ، نُسَبِّحُ † عَلَى الدَّوَامِ قَائِلِين: