46. تُتلى في الزمن الفصحي.
إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصِيّ، *
أَنْ نُسَبِّحَكَ، يَا رَبُّ، في كُلِّ زَمَان، *
وَأَنْ نُمَجِّدَكَ تَمْجِيدًا أَعْظَم *
في هَذِهِ الأَيَّامِ /وَقَدْ ذُبِحَ فصْحُنَا المَسيح.
إنَّ أَبْـنَاءَ النُّورِ الإلٰهِيِّ فِيهِ وِلَادَةً جَدِيدَةً يُولَدُون، *
وَأَبْـوَابَ المَلَكُوتِ السَّمَاوِيِّ / تُـفْـتَحُ لجِمَاعَةِ المُؤْمِنـِين.
حَقًّا! إنَّ المَسِيحَ بِمَوْتهِ قَدْ فَدَانَا مِنَ الـمَوْتِ، *
وَبَـقِيَامَتهِ مِنْ بَـيْنِ الأَمْوَاتِ / أَقَامَنَا مَعَهُ أَجْمَعِين.
لِذٰلِكَ – عَمَّتِ الأَفْرَاحُ الفِصْحِيَّة، *
وَاسْتَبْشَرَ العَالَمُ / في كُلِّ المَسْكُونَة.
وَالقُوَّاتُ العُلْوِيَّةُ وَجَوْقَاتُ المَلائِكة *
يُوَاصِلُونَ التَّسْبِيحَ † بِنَشِيدِ المَجْدِ قَائِلِين: