49. تُتلى في الزمن الفصحي.
إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصِيّ، *
أَنْ نُسَبِّحَكَ، يَا رَبُّ، في كُلِّ زَمَان، *
وَأَنْ نُمَجِّدَكَ تَمْجِيدًا أَعْظَم *
في هٰذِهِ الأَيَّامِ / وَقَدْ ذُبـِحَ فِصْحُنَا الـمَسِيح.
هُوَ الَّذِي أَحْرَزَ عَلَى الخَطِيئَةِ وَالـمَوْتِ نَصْرًا مُبيِنًا، *
بِهِ يَـتَجَدَّدُ العَالَمُ وَتَحْيَا كُلُّ الخَلِـيقَة، *
وَيَـرْجِعُ الخَطَأَةُ / إلَى يَـنَابيِعِ النِّـعْمَةِ وَالقَدَاسَة.
لذِٰلِكَ – عَمَّتِ الأَفْـرَاحُ الفِصْحِيَّة، *
وَاسْتَـبْشَرَ العَالَمُ / في كُلِّ الـمَسْكُونَة.
وَالقُـوَّاتُ العُلْوِيَّةُ وَجَوْقَاتُ الـمَلَائِكَة *
يُـوَاصِلُونَ التَّسْبيِحَ † بِنَشِيدِ المَجْدِ قَائِلين: