60. تُتلى في قداس «عشاء الرّبّ»؛ ويجوز أن تُتلى في الاحتفال بجسد الرَّبّ ودمه وفي قداديس التعبُّد للقربان الأقدس.
إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ، *
بِالـمَسِيحِ رَبِّنَا.
هُوَ الكَاهِنُ الحَقِيقِيُّ الأَزَلِيُّ، مُنْشِئُ هٰذِهِ الذَّبِيحَةِ الدَّائِمَة. *
هُوَ أَوَّلُ مَنْ قَرَّبَ لَكَ ذَاتَهُ قُرْبَانَ خَلاصٍ، *
وَأَوْصَانَا بِأَنْ نُقَرِّبَ / هٰذَا القُرْبَانَ ذِكْرًا لَهُ.
فَإذَا تَنَاوَلْنَا جَسَدَهُ الـمَبْذُولَ مِنْ أَجْلِنَا، نِلْنَا قُوَّةً، *
وَإذَا شَرِبْنَا دَمَهُ الـمَسْفُوكَ مِنْ أَجْلِنَا، / نِلْنَا قَدَاسَةً.
لِذٰلِكَ – إنَّنَا مَعَ الـمَلائِكَةِ وَرُؤَسَاءِ الـمَلائِكَةِ، *
وَمَعَ العُرُوشِ وَالسِّيَادَات، *
وَمَعَ سَائِرِ جُنْدِ الجَيْشِ السَّمَاوِيّ *
نُوَاصِلُ التَّسْبِيحَ † بِنَشِيدِ الـمَجْدِ قَائِلِين: