إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصيّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّـهَا الرَّبُّ الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلـِيّ. *
فَإنَّ ابْنَكَ الوَحِيدَ قُرِّبَ اليَوْمَ في الهَيْكَل، *
وَأَعْلَنَهُ الرُّوحُ هُنَاكَ، بِفَمِ سِمْعَانَ، / مَجْدًا لِشَعْبِهِ وَنُورًا لِلأُمَم.
لِذَلِكَ – نَحْنُ الـمُسَارِعِينَ إلَى مُلاقاةِ الـمُخَلِّصِ بِفَرَحٍ، *
نُسَبِّحُكَ مَعَ الـمَلائِكةِ وَالقِدِّيسِين † عَلَى الدَّوَامِ قَائِلِين: