62. تُتلى في قداديس مريم العذراء، مع ذكر العيد المحتفل به، وفقًا لما هو مُشار إليه في مختلف القداديس.
إنَّهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلاصيٌّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلِيّ. *
وَأَنْ نَحْمَدَكَ وَنُعَظِّمَكَ وَنُمَجِّدَكَ *
◄ في احْتِفَالِنَا بــ [بأمومَة] [عِيدِ] [ذِكْرى] الطُوبَاوَيَّةِ مَرْيَمَ / الدَّائِمَةِ البَتُولِيَّة ►
[أو (في قداديس التعبّد): في إكْرَامِنَا لِلطُوبَاوَيَّةِ مَرْيَمَ الدَّائِمَةِ البَتُولِيَّة. ]
إنَّهَا حَبِلَتْ بِابْنِكَ الوَحِيدِ، بِقُوَّةِ الرُّوحِ القُدُس، *
وَمَعَ بَقَاءِ مَجْدِ بَتُولِيَّتِهَا، *
أَفَاضَتْ عَلَى العَالَمِ النُّورَ الأَزَلِيَّ / يَسُوعَ المَسِيحَ رَبَّنَا.
بِهِ الـمَلائِكةُ لِجَلالَتِكَ يُسَبِّحُون، *
وَالسِّيَادَاتُ لِعَظَمَتِكَ يَسْجُدُون، *
وَالسَّلاطينُ مِنْهَا يَرْتَعِدُون.
وَالسَّمَوَاتُ وَقُوَّاتُ السَّمٰوَاتِ وَالسَّارُوفِيمُ الطُّوبَاوِيُون، *
بِهُتَافٍ وَاحِدٍ / إيَّاكَ يُبَجِّلُون.
فإِيَّاكَ نَسْأَلُ أَنْ تَضُمَّ إلَى أَصْوَاتِهِمْ أَصْوَاتَنَا، *
لِنُسَبِّحَ † في خُشُوعٍ قَائِلِين: