53. تُتلى في قداديس ميلاد الرَّبّ، وفي ثمانيّته، حتى في القداديس التي لها مقدّمة خاصّة بها، إلّا إذا كانت هذه تعني الأسرار أو الأقانيم الإلهيّة؛ كما وتُتلى في أيام الزمن الميلادي.
إنَّـهُ لَحَقٌّ وَعَدْلٌ، وَاجِبٌ وَخَلَاصِيّ، *
أَنْ نَشْكُرَكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَفِي كُلِّ مَكَان، *
أَيُّـهَا الرَّبُّ، الآبُ القُدُّوسُ، الإلٰهُ القَدِيرُ الأَزَلـِيّ. *
لِأَنَّ سِرَّ الكَلِمَةِ الـمُتَجَسِّد *
جَعَلَنَا نُدْرِكُ مَجْدَكَ الأَبَدِيَّ / في بَـهَاءِ نُـورٍ جَدِيد.
فَإذَا مَا عَرَفْـنَا اللهَ مَعْرِفَةَ عِيَانٍ *
جُذِبَـتْ قُـلُوبُـنَا / إلَى مَحَبَّةِ مَا لَا نُشَاهِد.
لذِٰلكِ – إنَّـنَا مَعَ الـمَلَائكةِ وَرُؤَسَاءِ الـمَلَائكة، *
وَمَعَ العُرُوشِ وَالسِّيَادَات، *
وَمَعَ سَائرِ جُنْدِ الجَيْشِ السَّمَاوِيِّ، *
نُـوَاصِلُ التَّسْبيِحَ † بنشِيدِ المَجْدِ قَائلين: